×

اللغة العربيّة وآدابها هُوِيَّة حضاريّة ثقافيّة علميّة معاصرة



المحاور:


* منزلة اللغة العربية كمًا ونوعًا بين اللغات الرئيسة في العالم.
* الترجمة إلى العربية: بين العلوم الإنسانية والعلوم الطبيعية.
* إثراء المحتوى العربي الرقمي بين الواقع والمأمول.
* التعليم بالعربية: العقبات والحلول.
* تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها في العالم
* العولمة والخصخصة: انعكاسات وأصداء على العربية.
* جائحة كورونا: من العزلة المكانية إلى الانفتاح اللغوي.
* الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي بين العربية الفصيحة والعاميات الدارجة.
* فلسفة اللغة العربية الوسطى وتفصيحالدارج (العامي).
* المعاجم العربية المعاصرة وثقافة الهُوٍيَّة الحضارية.
* الإرث الشفوي (الدارج)والفنون الأدبية.
* اللغة العربية والعلوم
* اللغة العربية وعلم النفس
* اللغة العربية وادبيات الخطاب السياسي
* اللغة العربية والفنون
* اللغة العربية والقانون

تواريخ مهمّة للمشاركة في المؤتمر :

• 10/1/2022: آخر موعد لتقديم الملخصات.
• 15/1/2022:آخر موعد للرد على قبول الملخصات.
• 30/2/2022:آخر موعد لاستقبال الأبحاث.
• 26/3/2022:الموعد الأولي لعقد المؤتمر.
***

الحمد لله على إتمام أهم مؤتمر علمي عربي دولي، شارك فيه مجموعة مميزة من الباحثين والباحثات، الذين قدموا أفكارا بحثية نوعية لجعل اللغة العربية ذات حضور فاعل في ظل ثقافات العولمة والرقمية والاستجابة للتعليمين : المدمج، وعن بعد.

إن الجهود التي تبذل في مثل هذه المؤتمر تحتاج إلى مؤسسات ، وميزانيات ضخمة...، لكننا ولله الحمد بجهود فردية ، ودعم مادي من جيوبنا ، ومشاركات مجانية، ورعاية معنوية من بعض الجهات، استطعنا أن نسهم في تطوير البحث العلمي، في مؤتمر علمي مميز، سيتيح المجال لبعض المجلات العلمية الجامعية العربية والدولية، لتحكيم الأبحاث ونشرها نشرا علميا محكما، بدون أي تدخل من المشرفين على المؤتمر ، الذين كانت جهودنا تطوعية، خدمة للعلم والعلماء والبحث العلمي، والأجر والثواب من رب العباد سبحانه وتعالى.

إننا في زمكانية عقد المؤتمرات وجهاهيا وعن بعد، وهذا أسهم بوضوح، في اختصار أية تكلفة مالية يعاني منها الباحثون والباحثات، إذ إنها غالبا تكون مكلفة ومرهقة، لو كان المؤتمر كله حضوريا؛ لذلك كانت منصة زووم - بتوفيق من الله تعالى- خير معين لعقد هذا المؤتمر العالمي في يومين، بكل احترافية واقتدار، وكل الشكر والتقدير لجامعة البلقاء التطبيقية - السلط ، التي استضافت هذا المؤتمر العربي الدولي، وكان لهذه الاستضافة قيمة علمية كبرى، يعتز بها كل الأكاديميين والعلماء الذين شاركوا في هذا المؤتمر. وكل الشكر والتقدير لمن أسهم في تبني هذا المؤتمر منذ أن كان فكرة، إلى أن صار أيقونة بحثية مميزة، وأخص بالشكر جمعية أصدقاء البرلمان- الأردن، والاتحاد العالمي للأكاديميين ورواد العلم - لندن، والاتحاد العربي للأكاديميين والعلماء- سويسرا، وجميع الشركاء في العالم.

رئيس اللجنة العلمية

حسين المناصرة